فالبدأية كانت فكرة من ألمحبين. ولكنها صارت حقيقة بالمحترفين.

فالبدأية كانت فكرة من ألمحبين. ولكنها صارت حقيقة بالمحترفين.

أ ذ سعينا أ لى ترجمة ألفكرة أ لى عمل فني وتقني، أستوحينا قوته ألميكانيكية وصورته ألجمالية من ألطبيعة.

كانت جنيف (Genève)، وفلوريي (Fleurier)، وبيين (Bienne)، لو لوكل (Le Locle), ولأ شو دو فون ( La Chaux-De-Fonds)، ووأدي جو ( La Vallée de Joux) مصادر أ لهامنا.

أ ذ أختلط با حاسيسنا وعقولنا أ شرأق ألشمس وهوأء ألشتاء ولمسة ألريح وضباب نافورة ألماء ألصاعد أ لى عنان ألسماء وألهابط أ لى ألأ رض ملتصقا ببشرة ألناظر.

ف منحتنا هذه ألمشاهد ألبديعة قوة على ألعمل وتفننا في ألتشكيل.

.

ولقد تكاملت هاتان ألطاقتان ألكونيتان في عملنا حتى أ صبح مادة تجلى فيها أ بدأع أل أنسان وجمال فا وحرفيين على ألمادة صورة جميلة وحركة ألطبيعة ودقة ألنظام.

فا وحرفيين على ألمادة صورة جميلة وحركة ألطبيعة ودقة ألنظام. سبغ أ صحاب ألمشروع من مخططين متقنة تحقق به طموحنا ألذي تجاوزنا به حدود ذوأتنا أ لى سعة ألطبيعة وأنفتاحها، وميرأث ألثقافة وغناها، في أ جوأء من أل أخلاص للتاريخ ألذي صنعته عائلتنا ألكبيرة في صناعة ألساعات ألفاخرة.

لقد أجتمعت صناعة ألمجوهرأت ألرأقية وصناعة ألساعات ألفاخرة في نظام رأئع من ألتعاون وألأنسجام حتى أ نجبا هذه ألساعة ألدقيقة وألمصنعة بعناية.

ساعة شكلتها يوما بعد يوم أ نامل وعقول مخططين وحرفيين يتمتعون بالصبر وألصرأمة. ساعة هي عالم صغير ولكنه غني، وحقيقي ولكنه متخيل، ومتحرك ولكنه ثابت، وعصري ولكنه أ صيل.

هذه ألساعة صورة ظاهرة لما خفي عن مستعملها مما خططته عقولنا وتخيلته نفوسنا وأ حسته مشاعرنا وصاغته أ ناملنا، حتى أ ن كل لحظة من لحظات عملنا صارت خالدة في أ ذهاننا.