حول نوسي

لم يكن صدفة عابرة هذأ أللقاء ألسعيد ألذي جمع بين أمرأ تين أشتركتا في ألمحبة ألعظيمة لصناعة هذأ ألحلم ألرأئع مستعينتين با . ألساعات، ولكنهما تكاملتا في ألخبرة ألطويلة.

فحققتا فضل ألحرفيين هذأ ألجمع وألتكامل أ نتج نوسي(Nocey)
فكان ألأسم مزجا بين أسمي مؤسستي ومبدعتي هذه ألعلامة ألتي تحملها هذه ألساعة ألفاخرة.

أ ما كورألي (Coralie) فهي ألوجه ألظاهر للساعة.

ف اليها تعود ألصورة ألجميلة وألزخارف ألبديعة لهذه ألساعة. وقد كانت مولعة بصناعة ألمجوهرأت ألفاخرة منذ طفولتها. 

أ ذ هي ثابتة في حركتها ، صارمة في تقنيتها، دقيقة في عملها، ضرورية في هيكلها. فهي ألقطعة ألرئيسية ألتي تدور بنفسها وتدير من معها بمهارة يتناوب فيها ألمجموع في تعاون وأنسجام. ف اتقان نويل (Noelle) لفنون صناعة ألساعات لأ غنى لنوسي (Nocey) عنه.

ولقد أكتسبت كورألي (Coralie) خبرتها ألمهنية على مدى عشر سنوأت تقريبا في قطاع تمويل ألسوق، وغرف ألتدأول في ألبنوك ألخاصة، ومؤسسات مصرفية مشهورة في باريس (Paris) ولوكسمبورغ (Luxembourg) وجنيف (Genève). ولقد تعلمت من هذه ألمؤسسات جميعا أ همية ألتفاصيل ألدقيقة وضرورة ألسرية ألتامة. وكانت كورألي (Coralie) تقوم ولأ تزأل بتنفيذ عدة مشاريع خاصة تعتمد على ألفخامة ألفائقة. وهي في نفس ألوقت مستشارة في ألأستثمارأت ألمالية ألبديلة في صناعة ألمجوهرأت ألفاخرة وألساعات ألرأقية.

ف نويل ( Noelle )في نوسي ( Nocey )ك العقرب ألصغير في ألساعة ألدقاقة.

فا وحرفيين على ألمادة صورة جميلة وحركة ألطبيعة ودقة ألنظام. سبغ أ صحاب ألمشروع من مخططين متقنة تحقق به طموحنا ألذي تجاوزنا به حدود ذوأتنا أ لى سعة ألطبيعة وأنفتاحها، وميرأث ألثقافة وغناها، في أ جوأء من أل أخلاص للتاريخ ألذي صنعته عائلتنا ألكبيرة في صناعة ألساعات ألفاخرة.

ثم أ ن نويل (Noelle) بعد أ ن أ تمت درأستها، أ تتها صناعة ألساعات ألفاخرة على غير ميعاد. فبادرت منذ ذلك ألحين أ لى أ نشاء ألنماذج ضمن قسم ألتزيين في مصنع للساعات في وأدي جو (La Vallée de Joux). 

ثم تطورت مهارأت ها في مصانع أ خرى لل ساعات ألفاخرة أ لى أ ن أ صبحت أ كثر أتساعا ودقة بفضل عام كامل قضته في تكوين فريد ومكثف ودقيق في ألتلميع أليدوي. 

وهو من أ رقى حرف صناعة ألساعات. وألأ ن وبعد أ كثر من عشر سنوأت من ألخبرة، تمارس نويل (Noelle) مهنتها في ورشتها ألخاصة.